الأحد, 8 ديسمبر , 2019
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • قضايا خليجية
  • قضايا عربية
  • قضايا دولية
  • دراسات
  • اتجاهات
  • ثقافة
    • تكنولوجيا
    • مجتمع
    • صحة
    • مقالات
    • موسيقى
    • رياضة
  • الملتيميديا
  • الرئيسية
  • قضايا خليجية
  • قضايا عربية
  • قضايا دولية
  • دراسات
  • اتجاهات
  • ثقافة
    • تكنولوجيا
    • مجتمع
    • صحة
    • مقالات
    • موسيقى
    • رياضة
  • الملتيميديا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
فاصلة بوست
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية قضايا عربية

لماذا غابت مهرجانات الإخوان الصاخبة عن المشهد الأردني؟!

مند 11 شهر
في قضايا عربية
0
لماذا غابت مهرجانات الإخوان الصاخبة عن المشهد الأردني؟!
0
مشاركات
3
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

كيو بوست – مصطفى أبو عمشة

تعدّ المهرجانات الشعبية والتجمعات الحاشدة من الأساليب الأساسية التي تعتمد عليها جماعة “الإخوان المسلمين” في الأردن بهدف الترويج لخطابها والتأثير في المجتمع وخلق الرأي العام المساند لها، لكنّ غيابًا كبيرًا لهذه الفعاليات التي كانت تنظمها الجماعة بات ملحوظًا في الآونة الأخيرة، خصوصًا الثلاث سنوات الأخيرة.

ويعود تاريخ هذه المهرجانات إلى عام 1990، وكان أبرزها مهرجان القدس الكبير أو ما يعرف بـ”مهرجان الانتفاضة الأول”، الذي أقيم في العاصمة الأردنية عمان، وشارك فيه فرق إنشادية ومنشدون بارزون كالمنشد “أبو محمود الترمذي”، وفرقة اليرموك، والمنشد “محمد أبو راتب”، وطلاب وطالبات مدارس دار الأرقم الإسلامية، إذ بدى على المهرجان الاحتفاء الكبير بانطلاق حركة “حماس” بعد  أن تفجرت الانتفاضة الفلسطينية الأولى عام 1987.

اقرأ أيضًا: هل سيحسم الأردن علاقته بجماعة الإخوان أسوة بدول المنطقة؟

سلسلة المهرجانات الصاخبة المناصرة للانتفاضة وحركة حماس آنذاك، التي نظمتها الجماعة، كانت كمتوالية حسابية، واستمرت بنسخها المتكررة لمدة 7 سنوات، رغبة في ركوب الموجة؛ كعادة الجماعة في محاولة كسب ثقة الشارع واستمالته لصالحها على حساب القوى الوطنية الأخرى كالقومية واليسارية. وكان للجماعة في الأردن ما تمنت، حتى وصلت حمى هذه المهرجانات إلى دول في المنطقة كالكويت وقطر.

لم تقتصر المهرجانات الصاخبة على شعارات التأييد للقضية الفلسطينية، إذ تعدى ذلك في السنوات الماضية إلى الاحتفاء بربيع الثورات العربية، ووصول الإخوان للسلطة في مصر.

وحتى بعد فضّ اعتصامي رابعة العدوية والنهضة في 14 أغسطس/آب 2013، نظم إخوان الأردن على الفور مهرجانًا جماهيريًا في العاصمة الأردنية لمساندة الجماعة الأم بمصر تحت شعار “ربيعنا يزدهر”، وقد رفع عناصر الإخوان خلاله شعار رابعة العدوية الشهير، مع أنغام أغنية جديدة افتتحت كلماتها بـ”صامدين نحنا يا ناس لتعود الشرعية”.

كما هتف المشاركون خلاله بشعارات مؤيدة لحركة حماس الفلسطينية، مقابل مهاجمة دول عربية بنبرة حادة، وكيل الاتهامات لها بمساندة الاحتلال الإسرائيلي ودعم تل أبيب في القضاء على المقاومة الفلسطينية.

اقرأ أيضًا: إلى أين يتجه المشروع “الجهادي” في الأردن بعد تراجعه في المنطقة؟

وعلى ما يبدو، فإنّ هذا المهرجان كان آخر مهرجان سياسي صاخب حشدت له الجماعة في الأردن، الأمر الذي يفتح سؤالاً مفاده: ما هو سر هذا التراجع والغياب؟ يجيب عن هذا التساؤل المحلل، المفكر السياسي، د. عبد الله أبو السمن، مؤكدًا بأنّ السبب الرئيس في تراجع المهرجانات والتجمعات “الإخوانية” في الأردن هو حالة الانشقاقات التي تحدث داخل الإطار الداخلي للتنظيم، مشيرًا إلى أنّ الجماعة انقسمت على نفسها لتتحول إلى 5 تكتلات مختلفة. إضافة إلى ذلك، فإنّ حالة الفساد المالي وفساد الكثير من قياداتها أدت إلى مثل هذه الحالة من الإرباك التي تعيشها الجماعة.

المحلل السياسي، د. عبد الله أبو السمن

ويرى أبو السمن في تصريحات خاصة إلى موقع “كيو بوست”، بأنّ حالة التجاذبات بين التنظيمات الإخوانية المنقسمة وسعي كل منها إلى جذب الآخر لصالحه أدت إلى شعور بعدم الثقة والأمان بين عناصر وأفراد التنظيم، مشيرًا إلى أنّ كل تكتل بات يعمل لخدمة مصالحه وأغراضه الذاتية.

إضافة إلى ذلك، فإنّ الجماعة “الأم” -بحسب أبو السمن- تراجعت بقدراتها وتأثيرها المجتمعي والمؤسسات والمدارس والجمعيات التي كانت تحت تصرفها، وباتت حاليًا بيد تكتلات إخوانية أخرى مثل “جمعية جماعة الإخوان المسلمين”، وحزب المؤتمر الوطني الأردني المعروف بـ”زمزم”.

رؤية أبو السمن عززها العضو السابق بجماعة الإخوان الأردنية أحمد موسى الرواحنة، الذي يرى بأنّ الخلافات والانشقاقات الداخلية انعكست بشكل سلبي على الجماعة، وكان لها دور كبير في أفول نجم المهرجانات والتجمعات التي كان تعتمد عليها في الترويج لأيديولوجيتها وخطابها بين شرائح المجتمع.

اقرأ أيضًا: هل تعيد استقالة بني ارشيد ووفاة زعيم “الصقور” رسم مستقبل “إخوان الأردن”؟

العضو السابق بجماعة الإخوان الأردنية أحمد موسى الرواحنة

ويشير الرواحنة في حديث مع موقع “كيو بوست” إلى أنّ سياسة استعراض العضلات من قبل الجماعة عبر تنظيم المهرجات الشعبية لم تعد تجدي نفعًا مع الشارع الأردني الذي سأم مثل هذا النوع من الأساليب في العمل السياسي، مؤكدًا بأنّ كثيرًا من قيادات ورموز الجماعة باتت تدرك أنّ هذه التجمعات عديمة الجدوى والفائدة؛ إذ لم يعد لها أي تأثير، كما كان الأمر عليه في الوقت السابق.

ويعتقد الرواحنة بأنّ ثقة الشارع الأردني باتت معدومة بالجماعة التي أصبحت تعمل لأجل مصالحها الفردية والضيقة، وهذا يعود إلى انشغالها بقضايا خارجية كالقضية الفلسطينية وما يحدث في سوريا والعراق ومصر، متناسية بشكل سافر القضايا الداخلية للأردن.

ويتساءل في حديثه قائلًا: “أين هو الاهتمام بالشأن الداخلي الأردني من جماعة الإخوان؟ ولماذا تقتصر على القضايا الخارجية وتتغافل عما يدور ويحدث في الداخل الأردني؟”.

علاقات الجماعة الخارجية

علاقات إخوان الأردن الخارجية كانت موضع شك وريبة من قبل الكثيرين، خصوصًا ارتباطها بجماعة “الإخوان” بمصر وبحركة “حماس” وبالمكونات والتيارات المحسوبة على “الإخوان” في الخليج وتونس وليبيا، إذ أسهمت بشكل فاعل في تراجع التجمعات والمهرجانات الشعبية التي تنظمها الجماعة في الأردن، الأمر الذي وضع الجماعة في دائرة الاستفهام حول طبيعة مثل هذه الارتباطات الخارجية، كما رفع من دائرة الضغوطات عليها من طرف السلطات الأردنية لتحجيم دورها الداخلي والخارجي.

ولم يقف الأمر عند هذا الحد؛ بل إن ارتباطات التنظيم الإخواني في الجانب الإيراني، وإعلانه تنظيمًا إرهابيًا غير مرغوب به من المحور السعودي-المصري-الإماراتي، أدى إلى أن تتخذ الحكومة الأردنية هي الأخرى إجراءات مشددة تجاهها، بالرغم من رفضها في الوقت نفسه تصنيفها على أنّها “إرهابية” أسوة بالمحور الثلاثي.

اقرأ أيضًا: مستقبل الإخوان المسلمين في الأردن بعد موجة العمليات الإرهابية الأخيرة

وبهذا الخصوص، يؤكد المحلل، المفكر السياسي، عبد الله أبو السمن، على أنّ الدور السياسي الذي كان يلعبه إخوان الأردن في ضرب التيارات والقوى الوطنية الأخرى تراجع بشكل كبير، مشيرًا إلى أنّ الحكومة الأردنية كانت قد استخدمت الجماعة كورقة لضرب هذه التيارات، لكن سرعان ما تراجع هذا الدور بفعل عوامل عديدة أهمها رغبة الحكومة في إنعاش علاقاتها مع هذه القوى، وكذلك المتغيرات الإقليمية والدولية في المنطقة التي أدت إلى تغير الموقف من الإخوان، على رأسها الموقف السعودي المصري الإماراتي، إضافة إلى أحداث الربيع العربي التي كشفت حقيقة الدور الإخواني وخططه الرامية للسيطرة على الحكم بالمنطقة.

وهذا ما يؤكد عليه العضو السابق بجماعة الإخوان أحمد الرواحنة، إذ إن انشغال الجماعة بالقضايا الخارجية جاء على حساب القضايا المحلية، الأمر الذي أدى إلى نفور شعبي كبير من الأيديولوجيا التي تمارسها الجماعة في المنطقة، وانكشاف المطامع التي تسعى من خلالها إلى السيطرة على الحكم، وهذا ما أفقدها الحاضنة الشعبية التي كانت تعتمد عليها في مهرجاناتها وأنشطتها، مشددًا على أنّ هذا الأمر أدركه كثير من قيادات الجماعة وعناصرها متأخرًا، إذ فضلوا ترك الجماعة أو إيجاد كيانات جديدة لتصحيح المسار الذي تسلكه الجماعة.

علامات: إخوان الأردنالأردنالإخوان المسلمونالارتباطات الخارجية للإخوانالتنظيم الدولي للإخوان المسلمينالربيع الإخوانيالمملكة الأردنيةحماسمصطفى أبو عمشةمهرجانات الإخوان
مشاركةتغريدمشاركة
المنشور السابق

5.5 مليون مضطرب نفسيًا في اليمن بسبب ممارسات الحوثي في البلاد

المنشور التالي

فيلسوف مغربي يدعو الفلسطينيين إلى عدم المطالبة بأراضيهم

متعلقمقالات

ماذا تريد قطر من توسيع مصالحها داخل الدول الإفريقية؟
الواجهة الرئيسية

ماذا تريد قطر من توسيع مصالحها داخل الدول الإفريقية؟

مند 9 أشهر
احتجاجات “لقمة العيش” مستمرة .. وقمع “حماس” مستمر
الواجهة الرئيسية

احتجاجات “لقمة العيش” مستمرة .. وقمع “حماس” مستمر

مند 9 أشهر
إيران تنتقد “الإسلاموفوبيا” وتُصَدِّرها في الوقت نفسه!
الواجهة الرئيسية

إيران تنتقد “الإسلاموفوبيا” وتُصَدِّرها في الوقت نفسه!

مند 9 أشهر
حماس “تقاوم” غزة
الواجهة الرئيسية

حماس “تقاوم” غزة

مند 9 أشهر
المنشور التالي
فيلسوف مغربي يدعو الفلسطينيين إلى عدم المطالبة بأراضيهم

فيلسوف مغربي يدعو الفلسطينيين إلى عدم المطالبة بأراضيهم

ملفات مميزة

كيف قرأ الغرب وثيقة “الإحلال العظيم” لسفاح نيوزيلندا؟

كيف قرأ الغرب وثيقة “الإحلال العظيم” لسفاح نيوزيلندا؟

بواسطة فاصلة بوست
الثلاثاء 19 مارس، 2019
0

فاصلة بوست لم تحظَ عملية إرهابية لليمين المتطرف بالاهتمام، مثل ما تحظى به الآن مذبحة نيوزيلندا؛ وذلك يعود إلى أنها...

10 روايات ممتعة اصطحبها معك أثناء السفر

10 روايات ممتعة اصطحبها معك أثناء السفر

بواسطة فاصلة بوست
الأربعاء 20 فبراير، 2019
0

يمكن لهذه الروايات أن تكون ونيسك أثناء السفر

كيف وظف ضعفاء المجتمع في أثينا القديمة النميمة في الانتقام من الخصوم؟

كيف وظف ضعفاء المجتمع في أثينا القديمة النميمة في الانتقام من الخصوم؟

بواسطة فاصلة بوست
الأربعاء 20 فبراير، 2019
0

النميمة كانت أداة قوية للضعفاء في عهد اليونانيين القدماء

بالصور: واعظون إثيوبيون يطردون الأرواح الشريرة عبر البث المباشر

بالصور: واعظون إثيوبيون يطردون الأرواح الشريرة عبر البث المباشر

بواسطة فاصلة بوست
الخميس 7 فبراير، 2019
0

نظام يختلط فيه الدين والعادات: واعظون يطردون الأرواح الشريرة عبر الإنترنت

آخر التقارير

ماذا تريد قطر من توسيع مصالحها داخل الدول الإفريقية؟

ماذا تريد قطر من توسيع مصالحها داخل الدول الإفريقية؟

بواسطة فاصلة بوست
السبت 23 مارس، 2019
0

فاصلة بوست تشهد الدول العربية صراعًا حقيقيًّا ضد الجماعات الإرهابية التي باتت تحاصر المنطقة، ومن الغريب أن تتوهج وتتوغَّل تلك...

“الشاي” مشروب عالمي: البداية في الصين.. والسحر في مصر.. والمعلمون في اليابان

“الشاي” مشروب عالمي: البداية في الصين.. والسحر في مصر.. والمعلمون في اليابان

بواسطة فاصلة بوست
السبت 23 مارس، 2019
0

فاصلة بوست يحظى الشاي بمكانة خاصة جدًّا بإجماع شعوب العالم، ويمكن بضمير مرتاح أن نصفه بمشروب عالمي، عابر للحدود الجغرافية؛...

“نتفليكس” ترفض الاشتراك في خدمات “آبل” الجديدة

“نتفليكس” ترفض الاشتراك في خدمات “آبل” الجديدة

بواسطة فاصلة بوست
الجمعة 22 مارس، 2019
0

فاصلة بوست أكد ريد هاستينجز، الرئيس التنفيذي لشركة "نتفليكس"، أن الشركة لن تنضم إلى خدمة الفيديو القادمة من "آبل"، وذلك...

كيف تثير أزمة دبلوماسية في 24 ساعة فقط .. أردوغان يجيب!

بواسطة فاصلة بوست
الخميس 21 مارس، 2019
0

فاصلة بوست - متابعة الانتخابات البلدية التركية على الأبواب، يذهب المقترعون إلى الصناديق في 31 مارس الجاري، وسط معاناة اقتصادية...

  • الصفحة الرئيسية
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 حرف آند فاصلة ميديا - جميع الحقوق محفوضة.

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • قضايا خليجية
  • قضايا عربية
  • قضايا دولية
  • دراسات
  • اتجاهات
  • ثقافة
    • تكنولوجيا
    • مجتمع
    • صحة
    • مقالات
    • موسيقى
    • رياضة
  • الملتيميديا

© 2019 حرف آند فاصلة ميديا - جميع الحقوق محفوضة.